Monday, December 5, 2011

أهمية النحو فى القرآن الكريم

رغم أن هذا الموضوع بات قديماً والسواد الأعظم يعرفه إلا أنه من الممكن أن يفيد البعض

تذكر وأنت تقرأ فى كتاب الله (القرآن الكريم) أن تتبع التشكيل لأنه قد يغير المعنى ومن أهم الآيات التى من الممكن أن تختلف عند قراءتها بتشكيل خاطئ الآيات التالية

"إنما يخشى اللهَ من عباده العلماء" حيث يجب أن تراعى أن لفظ الجلالة "اللهَ" بفتح الهاء وليس بضمها بينما العلماء بضم الهمزة وليس فتحها وهذا يرجع لأن لفظ الجلالة ليس هو الفاعل ولكن العلماء هم الفاعل للخشية ومن هنا تفهم أن الله - عز وجل - لا يخشى شيئاً ولكن العلماء لأنهم يروا آيات الله من كثرة البحث فى العلوم وكذا كل من يحاول أن يتعلم ليعلم هؤلاء هم الذين يخشون الله حق خشيته ولقد أعطى القرآن الكريم آية فى البلاغة بتقديم المفعول (وهو لفظ الجلالة) عن الفاعل (العلماء) لأهمية المفعول عن الفاعل أما إذا أخطئت وقرأت الله بضم الهاء فقد خالفت معنى الآية وكأن الله - معاذ الله - هو الذى يخشى العلماء وهوما ليس صحيحاً


" إنك لا تهدى من أحببت ولكن اللهَ يهدى من يشاء" وبالرجوع لنفس قاعدة النحو السابقة بفتح الهاء فى لفظ الجلالة وليس ضمها فالله - سبحانه وتعالى - هو المفعول وليس الفاعل لأن الله لن يلزم الهداية إلا لمن أراد أولاً أن يهتدى فقد ترك الله الخيار للإنسان عندما قال فى محكم آياته (لا إكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى) وفى آية أخرى "لكم دينكم ولى دين" والفاعل فى اللآية المذكورة ضمير مستتر تقديره هو أو هى والحقيقة أنن أنسب تقدير للفاعل هو شبه الجملة (من العالمين) فإن الله سوف يساعد من أراد الهداية أن يهتدى ولكنك لن تستطيع أن تجبر أحداً على الهداية

Wednesday, November 2, 2011

KIA RIO



just for the record
on Tuesday November 01, 2011 I managed to buy for the first time a brand new car fro my family and I, a Zero meter KIA RIO model 2011 M/T
اللهم اكرمنى بها واكرمنى فيها وآتنى خيرها وابعد عنى شرها ... سبحان الذى سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون



Monday, September 26, 2011

why don't we be good

it was said that there will be a great earth quack on September 26, 2011 and I am writing this one on Sep 26, 2011 at 17:14 hours. nothing yet happened thanks god and hopefully it will be always safe
some said it will be 29 not 26, we are still waiting but the concept is:
do we have to wait till the very last day to try turning ourselves into good people
it will always remain the same human nature

Sunday, June 19, 2011

how to make your dreams come true

from my simple point of view:

1- have faith that your lord is almighty and can do whatever unconditionally (looks easy but it is the hardest part)
2- Dream logically (nothing can stop lord but this step is because of yourself)
3- work real hard and do whatever you should do to have your dream come true
4- have patience and don't give up easily, your lord has created Earth in six days while he could have created it in a blink of an eye to teach you that nothing comes without patience
5/a- in case your dream came true, thank your lord and have more faith
5/b- in case your dream did not come true, thank your lord and have faith that your lord see better and know that if your dream had come true, you might have had lots to lose instead

N.B: these steps are only if you believe in your lord regardless your religion, as mentioned this seems easy and all of you would say of course I do, but search in yourself to see if you really do, or...
remember that prophet Ibrahim -peace be upon him - asked god to show him how he brings deads back to life, god asked: haven't you believed in it, Ibrahim - peace be upon him - answered: yes, but to have a peace of mind... so you must doubt with certainity

Wednesday, May 18, 2011

now what??!!!

where are we going?
back and back and more back
any civilian lives in other country is now looking to Egypt as a terrorist country
1- Muslims & Coptics
2- bringing back 3000 people who were in Afganistan
3- making confrences for Hamas and Fath
4- destroying churches
5- a media that keeps it on the flame just to gain more money
6- people who wants the coutry for their selves

this is a total drawback and we said it before
you have to study the Egyptian pschicology first before doing a revolution
and you have to have a leader with a plan prepared before you put yourself into the position where we are now

God bless Egypt

Monday, February 7, 2011

حركة 25 يناير ..... أيام سوداء فى تاريخ مصر أدت الى الحرية

يحكى انه فى 25 يناير 2011 خرج مجموعة من شباب القاهرة للقيام بمظاهرة سلمية تعبر عن مطالبهم المشروعة والتى هى بمنتهى الصراحة والشفافية من وجهة نظرى


تغيير السيد رئيس الجمهورية والسبب فى هذا يختلف من فرد الى آخر فى نفس التظاهرة حيث أن البعض رأى ان فى هذا الرئيس الحالى الكثير من الفساد المتفشى فى مختلف انحاء المجتمع بينما يرى البعض الآخر انه طوال حياته لم يشهد غير هذا الرئيس على انه فى جميع دول العالم الجمهورية بلا استثناء تم تغيير رئيس الجمهورية على الأقل لمرة واحدة حتى من بدا انه لن يتغير ابداً الا بالموت منهم من مات مثل الرئيس الفلسطينى السابق (ياسر عرفات) والرئيس السورى (حافظ الأسد) ومنهم من تم عزله عن منصبه مثل الرئيس العراقى (صدام حسين) والأقرب للحدث هو انقلاب شعب تونس على رئيسه (زين العابدين بن على) قبل بضعة ايام من حركة 25 يناير والتى ادت الى هرب الرئيس التونسى من البلاد مما جعل الأمل يدب فى كل مصرى إتباعاً للكلمة المشهورة: إن كنت تقدر فأنا أيضاً أستطيع



تغيير نظام الحكم الدستورى وهو الذى يجعل الحاكم يستطيع البقاء أبد الآبدين وأن يكون عسكرياً وأشياء مثل ذلك



الطموح الى تحقيق عدالة إجتماعية



حل لمشكلة البطالة



محاربة الفاسدين الذين تفشى فسادهم بدون عقاب رادع بسبب المحسوبية فى الوطن



ولا أعتقد بأى شكل من الأشكال ان لهذا الشباب مطالب اخرى غير المذكورة


وقد كان أكثر من 50% من المجتمع المصرى وأضم نفسى اليهم بمختلف الطبقات الإجتماعية والثقافية مشاركين على الأقل بقلبهم ومدعمين لهذه الحركة التى بالفعل تعبر عن طلبات الغالبية العظمى من أفراد هذا الوطن


وأما عن إيجابيات هذه الحركة فأعتقد ان ما سلف ذكره يعد كله من الإيجابيات التى نحلم بتحقيقها جميعاً فى الوطن بينما لم أذكر بعد ما هى مساوئ هذه الحركة وما ترتب عليها


ولاأستطيع ان انكر وانا شاب مصرى فى الثامنة والعشرين من العمر ان القائمين بهذه الحركة لم يكونوا ذووا وعى كافى بما سيفعلون ومتى يتمادوا فيها ومتى ينتهوا عنها


ومن خلال الجملة السابقة لنتخيل ما كانت مساوئ الحركة فى الأيام القليلة التابعة ليوم 25 يناير


ركوب الموجة الذى حدث من خلال جميع أحزاب الجمهورية فيما عدا الحزب الوطنى الحاكم بالطبع ولكن بالفعل ركبت جميع الأحزاب المؤيدة والمعارضة والوسطية موجة هذا التغيير فى محاولة للنيل من كرسى الحكم أو على الأقل الكسب بأكثر ما تستطيع من خلال هؤلاء الشباب


ركوب الموجة أيضاً لدعم الموقف الشخصى الشعبى لبعض الشخصيات العامة والمشهورة -للأسف - فى مصر لتدعيم موقفها فى الدولة حتى إذا كانت هناك فرصة للنيل من كرسى الحكم يكون الموقف العام للشخصية أصبح أقوى واشهر المستغلين لهذه الحركة هو الدكتور / محمد البرادعى الرئيس السابق لهيئة الطاقة الذرية الدولية


الهجوم الإعلامى الواضح من بعض القنوات الإعلامية الغير مصرية والتى كان أشهرها الجزيرة والعربية والحرة والعالم من قنوات إعلامية عربية غير مصرية خلاف القنوات الغير عربية ولكنى أخص بالذكر القنوات العربية التى كان من المفترض أن تكون بجانبنا لأن العرب أخوة وهذا الكلام الإنشائى الذى لا مجال له من الصحة والذى يذكرنى بمجموعة من الشباب -وكنت واحد منهم - الذين كتبوا بعد أحداث دخول الجزائر لكأس العالم 2010 بدلآً من مصر على الموقع اللألكترونى
Face Book
"أنا مصرى لست عربى"
التدخل الأجنبى السافر فى البلد وأحداثها الذى جعل كل من له كلمة يريد أن يقولها .... يقولها ولكن هذه القضية لم تكن بالكبيرة حيث أن الدولة لم تهتم بما قاله أى متحدث أو مسئول أجنبى


استغلال الجهل الثقافى والسياسى لهذا الشعب وخاصةً الشباب القائمين بالحركة والذى جعل كل المستغلين السابقين وعلى اختلاف نواياهم ومخططاتهم يخترعون ما أسمته المحطات الإعلامية المصرية بجمعة الغضب وهى الجمعة 28 يناير 2011

إتجاه الإعلام المصرى الى التعتيم على الحقيقة وهو ما يحدث بصفة مستمرة وإن كنت ممن التمس العذر للإعلام فى هذه المرحلة حيث صورت كل المحطات والقنوات الفضائية الغير مصرية هذه الحركة بأنها مظاهرة وأن من كان موجوداً فى ميدان التحرير هو شباب مصر بالكامل إضافةً إلى بعض الطوائف الأخرى وبما أن قانون نيوتن للحركة يقول "لكل فعل رد فعل مساو له فى القوة ومضاد له فى الإتجاه" فقد حدث ذلك بالضبط حيث تحولت المحطات والقنوات الفضائية المصرية الى العكس تماماً بعد ان كان بعضها يحوى الكثير من الحقيقة والشفافية أصبح الكل مناصر لبقاء السيد الرئيس وإثبات أن ما يحدث فى ميدان التحرير هو ترتيب منظم من جماعات وتيارات بل ودول معادية لأمن واستقرار مصر

_______________________________________________________

الحقيقة أن المساوئ لم تقف عند هذا الحد فقط ولكنها إمتدت الى أن المتظاهرون كانوا يحاولون إظهار غضبهم بكل الأشكال مما أدى إلى احتكاكهم برجال الشرطة والأمن المركزى الذين كان واجبهم حماية بعض المناطق والسماح بالتظاهرات فى مناطق معينة وعندما حاولوا منع من كان يحاول الخروج عن هذه المناطق حدث الإحتكاك وتكرر ذلك بشكل أوضح يوم الجمعة 28 يناير الذى خرجت فيه التظاهرات فى مناطق عدة من الدولة وليس فقط ميدان التحرير وكان هذا الخروج له تبريراته بالطبع سواء من استخدام الشرطة للعنف المفرط وإهانة المواطن المتعارف عليها من رجال الشرطة لمن ليس له ظهر وأيضاً لكثرة الشحذ الذى قامت به محطات فضائية مثل الجزيرة والعربية غيرها .... المهم أن الواضح خرجت جموع كثيرة وحاولت من البداية الإحتكاك برجال الشرطة والذى كما بدا وكأن المتظاهرون كانوا ينتظرونه بفارغ الصبر ليبدأ المتجمعين فى ضرب رجال الشرطة ومحاولات أخذ اسلحتهم مما استدعى الشرطة الى استخدام العنف بدأً برش الماء ثم استخدام القنابل المسيلة للدموع وانتهاءً بالرصاصات المطاطية وعندما عجزت الشرطة عن الصد إستغاثت الشرطة بالرئاسة والقوات المسلحة وأعلنت القوات المسلحة باسم القائد الأعلى - وهو رئيس الجمهورية والحاكم العسكرى - أنها ستنزل الى الشوارع لمساعدة استتباب الأمن وفرض حظر التجول فى الجمهورية من السادسة مساءاً حتى الثامنة من صباح اليوم التالى وهنا دق ناقوس الخطر على الدولة كلها


ففى وقتٍ واحد -ووالله الذى لاإله إلا هو أنا لا عرف كيف - حدث أن انسحبت -وقبل نزول الجيش المصرى بحوالى الساعات الثلاث - جميع أجهزة الشرطة والأمن المركزى أو لنقل السواد الأعظم منها حتى لا نكون مبالغين .....نعم انسحبت ولم يعد لها وجود وتركت الأقسام والسجون والمرور وحفظ الأمن فى بعض المنشآت الحساسة بالدولة


وهنا انطلقت كل محاولات التخريب التى يبدو وكأنها ايضاً تعلم بما سيحدث مسبقاً ... تكسير سيارات فى الشوارع ؛ تكسير محلات وسرقة ما فيها ؛ فتح أبواب السجون والمعتقلات ...لك أن تتخيل أن كل هذا ظهر دفعة واحدة فى مختلف مناطق الدولة من الإسكندرية الى أسوان ومن العريش الى السلوم إضافةً الى بعض المناطق التى بدأ البحث عن التخريب فيها داخل الشقق السكنية والمنازل بعد أن تمت سرقة واحد من أكبر الأسواق التجارية وأشهرها بالكامل بجميع محاله التجارية وتدميره بالكامل وكان هذا بالشيئ الغريب بالنسبة لى فسرقة المتجر تحتاج الى كميات ضخمة جداً جداً جداً من السيارات الناقلة كبيرة الحجم والتى لا أدرى متى وكيف تم تدبيرها فى وقت واحد


حتى لاأطيل ونتيجة لإنسحاب الشرطة والسماع عن فرار المساجين والسطو على المنازل إضطر المواطنين العاديين إلى تكوين جبهات للدفاع الشعبى فى المناطق التى لم تصل اليها القوات المسلحة أو المناطق التى لم تصل اليها بعد القوات المسلحة .... وكانت وسيلة الدفاع المشتركة فى معظم المناطق هى العصى أو سكاكين المطبخ

ردود فعل السيد الرئيس تجاه الحركة

أقال حكومة أحمد نظيف وعين وزير الطيران المدنى الفريق الدكتور / أحمد شفيق رئيساً للوزراء

عين أخيراً نائباً لسيادته وهو السيد / عمر سليمان مدير المخابرات العامة المصرية

كلف هيئة من االقضاة وأساتذة القانون بتغيير مواد الدستور التى إختلف عليها الشعب

كلف السيد النائب العام بالتحقيق فى الفساد وملاحقة كل من كان يستغل سلطته ونتج عن ذلك حتى اليوم منع من السفر وتجميد أرصدة حسابات البنوك لكل من: أحمد عز (صاحب ومدير شركة حديد عز وعز الدخيلة وعضو مجلس الشعب) وأحمد المغربى ( وزير الإسكان) ورشيد محمد رشيد (وزير التجارة والصناعة) وزهير جرانة (وزير السياحة) وحبيب العادلى (وزير الداخلية) وصفوت الشريف (رئيس مجلس الشورى ووزير الإعلام السابق) وأنس الفقى (وزير الإعلام) والبقية تأتى مع الأيام

فى رأيى الشخصى المتواضع أسباب نجاح الحركة الحقيقية

تأخر الحكومة ورئيس الدولة الدائم فى إلقاء خطبة أو تعديل خطأ أو الإعتراف بالفساد أو أى خطوة تقوم بها وهو الأمر الذى كان يشحذ كل الهمم لتكون فى موقف الضد حتى لو لم تكن ضد منذ البداية

القرار الغبى لإنسحاب الشرطة من الجمهورية أياً ما كان متخذ القرار من هو سواء رئيس الجمهورية أو وزير الداخلية

رد الشرطة على المواطنين بالرصاص الحى فى يوم الأربعاء الدامى 2 فبراير 2011

غباء مؤيدى مبارك والمنتفعين من حكمه بإرسال عناصر من البلطجية إلى ميدان التحرير لتخويف الناس لإجبارهم على ترك الميدان والذى جاء برد فعل مغاير تماماً حيث وقع هؤلاء فى قبضة ثوار التحرير

وهناك بالطبع أسباب أخرى ولكن فى رأيى المتواضع تلك هى الأسباب الحقيقية

نتائج هذه الحركة النهائية

تنحى مبارك عن الحكم يوم الجمعة 11 فبراير فى الساعة السابعة مساءاً تقريباً وتفويض القوات المسلحة فى إدارة شئون البلاد حتى إجراء إنتخابات جديدة

والسؤال الآن:- فى ظل حكم مبارك عندما كنت تخبر أى مصى أنه لكى يتم إصلاح البلد لابد أن تبدأ بنفسك كان يرد عليك "يعنى هى هتتصلح منى أنا ... يا عم دى البلد كلها خربانة من أول رئيسها" أما الآن فهل ستبدأ بنفسك؟؟ أتمنى ذلك